كيف اقهر سلفتي!


كيف اقهر سلفتي!

غالبا ربما تعتقدون أني إنسانة شريرة أو لا قلب لي لأني أفكر في أن أقهر شخص آخر، لكن لو عرفتم قصتي ستفهمون حقيقة مشاعري، فأنا إمرأة طيبة القلب جدا، ومسالمة ولا أحب المشاكل، ودائما في حالي،


محاور المشكلة
  • سلفتي تحسدني
  • سلفتي تتجاهلني
  • كيف اقهر سلفتي
  • كيف تكيدي سلفتك​​
  • حركات السلفة الغيورة
  • سلفتي تغار مني وتقلدني
  • كيف أتعامل مع سلفتي الخبيثة
  • كيف اعرف إذا سلفتي تغار مني
.
لكن منذ عامين تزوج شقيق زوجي الكبير من إمرأة جديدة بعد أن طلق زوجته السابقة، التي كانت طيبة القلب ومسالمة مثلي، وأحضر مكانها هذه الزوجة البغيضة الشريرة التي لا تعرف السلام أبدا، تحب المشاكل وتدمن المشاحنات وتموت إذا مر يوم لا تغيضني فيه أو تقهرني وبلا سبب

سلفتي تتجاهلني​​
سلفتي الثانية تكرهني بلا سبب


حينما رأيتها لأول مرة ابتسمت في وجهها لكنها تجاهلتني بتعمد، لم تبادلني الإبتسامة وبلا سبب، وفي كل مرة كنت أحاول أن اتقرب فيها منها أجدها تصدني بطرق غريبة ومزعجة ومؤلمة، وتحاول أن تحطمني نفسيا من خلال تعريضي لمنافسات ومقارنات معها أو مع شقيقاتها المتزوجات

سلفتي تقارن بيني وبينها​


أحيانا أفكر في أنها ربما تعتقد أني حليفة طليقة زوجها، لأنها كانت صديقتي المقربة، قبل أن يطلقها شقيق زوجي، ولازالت صداقتنا مستمرة حتى الآن، فهي صديقتي قبل حتى أن تتزوج من نسيبي ولن أتخلى عنها، وفي الحقيقة هي من اختارت الطلاق فشقيق زوجي الكبير رجل عصبي جدا ولا يطاق،



والحقيقة الزوجة الجديد تناسب طبعه فهي الوحيدة التي استطاعت أن تكسر غروره هو معها مختلف تماما فهو معها مطواع لها يسمع كلامها ويفعل كل ما تطلبه منها ولا يصرخ عليها كما كان يفعل لصديقتي زوجته السابقة التي كان حتى يضربها ويهينها أمامنا في عدة مناسبات، وكان يحقرها ويسخر منها بينما هذه الزوجة يمدحها طوال الوقت حتى حينما تكون مخطأة أو لم تفعل شيء يستحق الذكر لكنه يتحدث عنها بكل فخر واحترام ولا أعرف ما السر

سلفتي تستفزني​

المهم ان زوجته الجديدة تميل إلى إزعاجي طوال الوقت، وتحدتني أنها ستجعلني أخرج من هذا البيت ولا أعود إليه، حاولت أن أفهم منها سبب حقدها الكبير علي لكنه ترد علي بطريقة مستفزة فتقول : أنا أحقد عليك أنت !!! لماذا ؟ من تكونين أنت لا شيء بالنسبة لي لأفكر بك؟! وفي جميع الأحوال لا أحب أن أعيش بالقرب من الضعيفات. هذا هو كلامها ولا أفهم ما قصدها

حركات السلفة الغيورة​
سلفتي الجديدة تسبب المشاكل.​


في المناسبات تحب أن تسخر مني وتستنقصني لذلك أبتعد عنها ولا أجلس بالقرب منها أبدا، لانها ستفعل أي شيء لتهينني أمام الجميع وأنا لن أرد عليها لأني لا حب الفضائح وإستعراض مشاكلنا أمام الناس، أنا من عائلة محترمة يصعب علي أن أكون همجية وأتبادل معها السب والشتائم أمام الآخرين لذلك لا أعرف ماذا أفعل أو كيف أتصرف؟

ماذا أفعل لكي أسلم من سلفتي الخبيثة ومن شرها؟


حاولت أن أتقرب منها لكن لا فائدة هي اختارت أن تكون عدوة لي وأن تجعلني في خانة الأعداء بالنسبة لها وليست مستعدة أبدا لتغيير رأيها وفي الوقت نفسه أنا لا أستطيع أن أعيش طوال الوقت تحت هذا الضغط النفسي، لا أتحمل الضغوط النفسية من هذا النوع طوال حياتي كنت مسالمة فكيف فجأة أجد نفسي أخوض معارك يومية لا أعرف سببها أساسا

سلفتي الثانية تكرهني بلا سبب.​​


كل هذا في وادي وكلامها علي عند الناس في وادي يعني كل يوم أجد اتصال من إحدى المعارف لتخبرني بأنها تتكلم علي في السوء في مجالس النساء وتسبني وتتهمني بأشياء قذره عني بل وصل بها الأمر أن تلمح إلى أشياء تمس سمعتي وشرفي، لكن ولا واحدة منهن مستعدة لتشهد معي ضدها أمام زوجي أو زوجها تعرفون كيف هن النساء متحفظات وويفضلن الصمت في مثل هذه المواقف
  • كيف اقهر وحده تكرهني.
  • كيف اقهر وحده تغار مني.
​أنا تعبت ووصلت لمرحلة أفكر فيها في أن أخوض الحرب ضدها وأن أقهرها وأستنزف طاقتها تماما لكي أقضي عليها في النهاية بدأت أخطط لذلك ما رأيك هل لديكم حلول أخرى؟
كيف أتصرف سادعوني رجاءا ساعدوني ما هي حلولكم!

يمكنك أن تترك تعليقك هنا  
كمجهول، 
دون الكشف عن هويتك. 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق