احب زوجي لحد الجنون، احب زوجي واشتاق له، كيف أخرج زوجي من تفكيري، تعلقت بزوجي كثير، علاج تعلق الزوجة بزوجها، زوجي مل مني ماذا افعل، حبيت نفسي، حب النفس، كيف أحب نفسي، كيف أستعيد زوجي؟،
كيف أقدر أستغني عن زوجي
السلام عليكم،
أتمنى كل وحده تقرأ كلامي ترد وتعطيني رأيها، لأن بجد أنا محتارة وماني عارفة كيف أتصرف.
دايم نسمع إن الزوجه لازم تكون مشغولة بحياتها، وما تظل دايم تلحق ورا زوجها، وإن الرجل الشمالي بالذات يحب الوحده اللي تبين له إنها مستقلة ومب محتاجته 24 ساعه… بس الصراحة أنا مو قادرة أطبق هالكلام، وكل ما حاولت أحسني قاعده أعيش شي مو واقعي!
يعني مثلاً، يقولون إذا تخاصمتوا، انشغلي عنّه، لا تروحين تترضينه، خليه هو يجي!
طيب شلون أنشغل وأنا كل حياتي معلّقه فيه؟
إذا بغيت أطلع مكان لازم هو يوديني، حتى لو بروح بيت أهلي، لازم أطلبه!
إذا احتجت كتاب أقرأه، أو أبي أشتري شي لهوايتي، برضو لازم أطلبه يجيبه لي.
يعني وين هالاستغناء اللي يتكلمون عنه؟
أحسني غصب عني أحتاجه وأعتمد عليه، مب لأني ضعيفه، بس لأنه فعليًا حياتي مرتبطة فيه.
ولما نزعل، أظل مقهورة، أستنى يجي يرضيني، وإذا طول، أضعف وأروح أنا وأترجاه يرضى، وبعدها أندم وأقول كان المفروض أصبر!
أنا أفهم إن مرات لازم نتصرف بذكاء مع الزوج، بس وقت الزعل، وقت ما يكون القلب ضايق، والله ما أقدر أكون ذكيه ولا ألعب دور اللي مو فارق معاها، أتصرف بعفويه، حتى لو غلط، حتى لو عارفه إن المفروض أتصرف غير كذا.
يعني باختصار… أنا ضايقة صدري، أبي أكون مستقلة بحياتي شوي، بس بنفس الوقت مو بيدي، كل شي بحياتي مربوط فيه، حتى أبسط الأمور.
أحسني دايم أحتاجه، ودايم بانتظار ردة فعله، وذا الشي قاعد يأثر على نفسيتي.
أعطوني رأيكم، كيف أكون طبيعيه بحدودي، وكيف أكون مشغوله عنه بطريقة واقعية؟ مو بس نظريًا!
وشلون أتعامل مع نفسي وقت الزعل، لأني بجد أضعف وأروح له وأنا مدري هذا صح أو لا؟
الله يجزاكم خير ❤️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق